top of page
פורמטים ערבית_כותרת ראשית דסקטופ AR.png
פורמטים ערבית_כותרת ראשית מובייל AR.png

لمنع اليمين من التضحية بالمخطوفين والعودة إلى الحرب، يجب أن تصل هذه الخطة إلى كل منزل في إسرائيل.

 وقعوا الآن لإظهار الدعم للخطة وإجبار وسائل الإعلام على كشفها والتحدث عنها:  

בשליחה אני מסכים/ה לתנאי השימוש

شكرا 

حصل خلل.  يرجى فحص النموذج من جديد

في 4.3.2025، اجتمع قادة الدول العربية في القاهرة – برئاسة مصر، السعودية، والأردن، وبالتعاون مع السلطة الفلسطينية – وقدموا خطة سياسية حقيقية للخروج من الأزمة.

هذه هي مراحل الخطة:

إنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع المخطوفين

1

استبدال حركة حماس بالسلطة الفلسطينية في غزة

2

إجراء انتخابات ديمقراطية للقيادة الفلسطينية خلال عام

3

إنشاء دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب دولة إسرائيل – وإنهاء الصراع

4

العيش بأمان للجميع

5

הליגה הערבית

 מטה הליגה הערבית בקהיר 

الخطة الإقليمية للسلام

لمصلحة اليهود - لمصلحة الفلسطينيين

هم يكذبون علينا ويقولون إنه يجب التضحية بالمخطوفين من أجل حربهم الأبدية. يستخدمون ذرائع أمنية ويدّعون أنه لا يوجد خيار آخر، وأننا سنعيش دائمًا على حد السيف، وكل ذلك فقط للبقاء في السلطة والاستيطان في غزة. لهذا السبب يخفون عنا الخطة الإقليمية للسلام، التي تبناها جميع قادة المنطقة في مارس 2025.


هم يخشون أن نعرف ونتحدث عن وجود خطة مطروحة على الطاولة، خطة يدعمها العالم العربي بأسره، وقد تبنتها السلطة الفلسطينية، لأنها تعيد المخطوفين، تنهي الحرب، وتضمن لنا أمنًا طويل الأمد. خطة جيدة لكل من اليهود والفلسطينيين.
 

لمنع اليمين من التضحية بالمخطوفين والعودة إلى الحرب، يجب أن تصل هذه الخطة إلى كل منزل في إسرائيل. وقّعوا الآن لوضع الخطة على الطاولة، لمنع استمرار الحرب، وإجبار الإعلام على كشفها والحديث عنها. ليس لدينا وقتًا لنضيعه.

 

في 4.3.2025، بعد نحو 17 شهرًا من الحرب، التخلي والقتل، اجتمع قادة الدول العربية – برئاسة مصر، السعودية، والأردن، وبالتعاون مع السلطة الفلسطينية – وقدموا خطة سياسية حقيقية للخروج من الأزمة.

حان الوقت، أن نتبني  نحن، الأشخاص الذين يعيشون في إسرائيل،  هذه الخطة ونصبح شريكًا حقيقيًا للحل.  نحن نطلب من الحكومة، ومن الأحزاب السياسية في الائتلاف والمعارضة، أن يتبنوا الخطة الوحيدة المطروحة على الطاولة التي يمكنها إنهاء الحرب، وإعادة المخطوفين، وضمان أننا لن نحارب في غزة حتى في 2026، 2027، 2028، إلى ما لا نهاية.

هذه هي الخطة الواقعية الوحيدة التي يمكن أن توفر لنا الأمن، وتوجهنا نحو السلام، وأي خطة أخرى - مثل الأوهام المتعلقة بالتهجير أو الترانسفير أو الاحتلال - هي مجرد وصفة لمزيد من العنف. إليك النقاط الرئيسية للخطة:

  1. إنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع المخطوفين - العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار - في جميع الجبهات، بما في ذلك غزة والضفة الغربية - وجعله دائمًا.

  2. السلطة الفلسطينية ستحل محل حماس، وتضع أسلحتها وتُنهي حكمها في غزة - السلطة، بمرافقة وإشراف دول عربية، ستدير قطاع غزة وستكون مسؤولة عن إعادة إعمارها وبنائها من جديد، بتكلفة قدرها 53 مليار دولار، وهو المبلغ الذي سيتم جمعه لهذا الغرض من قبل جامعة الدول العربية.

  3. انتخابات ديمقراطية للقيادة الفلسطينية - خلال عام سيتم إجراء انتخابات في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة - الضفة الغربية، قطاع غزة، والقدس الشرقية - وسيتم انتخاب قيادة جديدة للشعب الفلسطيني.

  4. إقامة دولة فلسطينية مستقلة بجانب دولة إسرائيل، وإنهاء الصراع والعنف - استنادًا إلى مبدأ الأمن، الحرية، العدالة والاستقلال للشعبين اللذين يعيشان هنا، الإسرائيليين والفلسطينيين، سيتم التفاوض بين القيادة الإسرائيلية والقيادة الفلسطينية على إقامة دولة فلسطينية مستقلة بجانب دولة إسرائيل.

تحظى  هذه الخطة بدعم جميع رؤساء الدول العربية.
أمين عام الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي، ورؤساء الحكومات والرؤساء في جميع أنحاء العالم هنأوا بهذه الخطة.
حتى حماس اضطرت للموافقة على قبولها وإنهاء حكمها في غزة.
يتبقى عائق واحد: الحكومة المتطرفة التي تحكم هنا في إسرائيل، مع شهوة السلطة لدى نتنياهو والأوهام المسيانية لدى سموتريتش وبن غفير.

لن نتوقف جانبًا  ونسمح لفرصة للعقلانية أن تفلت من بين أيدينا. نحن، الشعب في إسرائيل، أظهرنا أنه عندما نرفع صوتنا بشكل قوي، وننزل للمظاهرات، ونرفع مطالبنا - لا يحصل نتنياهو دائمًا على ما يريد. والدليل على ذلك: كل مخطوف عاد إلى بيته حيًا، هو هزيمة لنتنياهو وبن غفير وسموتريتش الذين كانوا يريدونهم أمواتًا، وانتصار لنا.

الآن نحن مدعوون مجددًا للنضال، وهذه المرة - لتحديد الاتجاه الذي ستسلكه بلادنا: حرب لا نهاية لها أم سلام إسرائيلي-فلسطيني. إجابة الحكومة واضحة. وأيضًا إجابتنا: نعم، سلام.

לוגו עם מסגרת סגולה - לכל רקע שהוא לא סגול.png
bottom of page